حصيلة عمل المعهد الوطني للشباب والديمقراطية 2006-2007
Posted on 23:33 by INJD
المعهد الوطني للشباب والديمقراطية
مدرسة للديمقراطية
مدرسة للديمقراطية
المعهد الوطني للشباب والديمقراطية مرفق عمومي أحدث بموجب قرار لكتابة الدولة المكلفة بالشباب ليشكل إطارا في الزمان والمكان يمكن من تجميع التصورات الشبابية بغية صياغة أرضية تشكل حجر الزاوية لمشروع شبابي حداتي ديمقراطي.
إن الشعار الذي اختزله إحداث المعهد الوطني للشباب والديمقراطية والذي واكب جميع التحضيرات والاستعدادات لإعطاء انطلاقته الفعلية يحمل في طياته معالم توجهات شبابية في المستقبل انطلاقا من دلالة العبارة التي تضمنها "لاديمقراطية بدون ديمقراطيين".
إن القناعة بضرورة توفير معلمين ديمقراطيين من شأنه الحفاظ والصيانة وتكريس المسار الديمقراطي تبقى السمة الهامة في مشروع مجتمع الحداثة والديمقراطية الذي نسعى جميعا لبنائه بناءا يضمن الكرامة للمواطن المغربي ويحافظ على هويتنا في أوساط الشباب بارتكازه على إشراك الفعاليات الشبابية في الحقل السياسي وتقوية حضورها كرافعة للمسيرة التنموية التي تعرفها بلادنا.
تمت هيكلة المعهد على أساس منطق إشراك جميع المنظمات الشبابية الحزبية دون تمييز أو إقصاء من خلال تمثيليها في الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية والتي تعتبر بمثابة مجلس إداري للمعهد تشتغل بشراكة مع إدار ته.
إن تجربة إقحام المنظمات الشبابية في تسيير وتدبير المعهد تعبر عن مغزى الفكر التشاركي والتداولي الذي نطمح جميعا لإرساء معالمه كأداة من شأنها أن تساهم في تدبير محكم لقضايا الشباب في الحاضر والمستقبل و وتعتبر نموذجا في العالم العربي والإفريقي.
وانبثقت عن الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية، سكرتارية تسهر على التدبير والسير العادي للمعهد جنبا إلى جنب مع الإدارة.
وقد عقدت الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية التي يربط أعضاءها ميثاق تم توقيعه في الحفل الذي ترأسه الأخ محمد الكحص كاتب الدولة في الشباب يوم 10 ماي 2006، اجتماعها الأول خلال شهر يوليوز 2006 والذي خصص للدراسة والمصادقة على مشروع البرنامج الذي أعدته السكرتارية.
يحمل البرنامج المقترح مشاريع تعكس رغبة جماعية في جعل الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية إطارا يساهم في تكوين قيادات شبابية رائدة ديمقراطية قادرة على المشاركة والمساهمة في بناء مغرب العهد الجديد، مغرب الحداثة والديمقراطية انطلاقا من تنوع المقترحات وتعددها من مناظرات وطنية، حلقات تكوينية، منابر لاستضافة فعاليات وطنية وأكاديمية للتكوين....
وعلى هذا الأساس، أصبح المعهد الوطني للشباب والديمقراطية يختزل ويرسخ بقوة الخيط الرفيع الذي بات يربط جل المنظمات الشبابية في إطار الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية بالرغم من اختلاف مشاربها وتلاوينها السياسية ويجسد بالملموس معالم مشروع مندمج واقعي يمكن من تجميع طاقات الشباب حول مشاريع وبرامج تترجم طموحات وتطلعات فئات عريضة من الشباب ببلادنا
إن الشعار الذي اختزله إحداث المعهد الوطني للشباب والديمقراطية والذي واكب جميع التحضيرات والاستعدادات لإعطاء انطلاقته الفعلية يحمل في طياته معالم توجهات شبابية في المستقبل انطلاقا من دلالة العبارة التي تضمنها "لاديمقراطية بدون ديمقراطيين".
إن القناعة بضرورة توفير معلمين ديمقراطيين من شأنه الحفاظ والصيانة وتكريس المسار الديمقراطي تبقى السمة الهامة في مشروع مجتمع الحداثة والديمقراطية الذي نسعى جميعا لبنائه بناءا يضمن الكرامة للمواطن المغربي ويحافظ على هويتنا في أوساط الشباب بارتكازه على إشراك الفعاليات الشبابية في الحقل السياسي وتقوية حضورها كرافعة للمسيرة التنموية التي تعرفها بلادنا.
تمت هيكلة المعهد على أساس منطق إشراك جميع المنظمات الشبابية الحزبية دون تمييز أو إقصاء من خلال تمثيليها في الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية والتي تعتبر بمثابة مجلس إداري للمعهد تشتغل بشراكة مع إدار ته.
إن تجربة إقحام المنظمات الشبابية في تسيير وتدبير المعهد تعبر عن مغزى الفكر التشاركي والتداولي الذي نطمح جميعا لإرساء معالمه كأداة من شأنها أن تساهم في تدبير محكم لقضايا الشباب في الحاضر والمستقبل و وتعتبر نموذجا في العالم العربي والإفريقي.
وانبثقت عن الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية، سكرتارية تسهر على التدبير والسير العادي للمعهد جنبا إلى جنب مع الإدارة.
وقد عقدت الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية التي يربط أعضاءها ميثاق تم توقيعه في الحفل الذي ترأسه الأخ محمد الكحص كاتب الدولة في الشباب يوم 10 ماي 2006، اجتماعها الأول خلال شهر يوليوز 2006 والذي خصص للدراسة والمصادقة على مشروع البرنامج الذي أعدته السكرتارية.
يحمل البرنامج المقترح مشاريع تعكس رغبة جماعية في جعل الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية إطارا يساهم في تكوين قيادات شبابية رائدة ديمقراطية قادرة على المشاركة والمساهمة في بناء مغرب العهد الجديد، مغرب الحداثة والديمقراطية انطلاقا من تنوع المقترحات وتعددها من مناظرات وطنية، حلقات تكوينية، منابر لاستضافة فعاليات وطنية وأكاديمية للتكوين....
وعلى هذا الأساس، أصبح المعهد الوطني للشباب والديمقراطية يختزل ويرسخ بقوة الخيط الرفيع الذي بات يربط جل المنظمات الشبابية في إطار الهيئة الوطنية للشباب والديمقراطية بالرغم من اختلاف مشاربها وتلاوينها السياسية ويجسد بالملموس معالم مشروع مندمج واقعي يمكن من تجميع طاقات الشباب حول مشاريع وبرامج تترجم طموحات وتطلعات فئات عريضة من الشباب ببلادنا
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Articles
No Response to "حصيلة عمل المعهد الوطني للشباب والديمقراطية 2006-2007"
Leave A Reply